لطایف

الابتسامةُ الأُولَی 1

قالَ السَّجانُ لِلمُجرمِ الّذى کانَ قَد دَخَلَ السِّجْنَ جدیداً:

« هذا السِّجنُ،‌سِجْنٌ مثالـىٌّ. نحن نَستَخدِمُ السُّجَناءَ فِى نَفْسِ الشُّغلِ الّذى کانوا مشغولینَ بِهِ قَبلَ دُخولِهِم فِى السِّجْنِ، ماذا کانتَ مِهْنَتُکَ فِى الماضى؟»

أجابَ السَّجینُ بِتَبَسُّمٍ:

« کُنتُ حارساً جَنبَ مَدْخَلِ بِناءٍ.»

 

 

الابتسامةُ الثانیةُ  2

المعلِّم: ما هوَ جمعُ « الشَّجَرَة».؟

التلمیذ: « الغابة» یا استاذ.

 

 

الابتسامة الثالثةُ 3

قالَ الطَّبیبُ لِلمریض:

« یَجِبُ عَلَیکَ أنْ تأکُلَ الفاکِهَةِ بِقِشرِها. لِأنَّ قِشرَ الفاکهة مفیدٌ.»

قال المریض: « حَسَناً ، سَأفعَلُ ذلک.»

سَألَ الطبیبُ: <و الآن. قُلْ لـﻰ أﻯَّ فاکهـﺔٍ تُحِبُّ ؟>

فأجابَ المریض:< الموز و الرَّقّـﻰ.>

 

الابتسامةُ الرابعةُ     4

قالَت الوالدةُ‌ لِطَفلَتِها:

« اِذهَبـى إلی ساحةِ المنزل و نْظُرى هل السَّماءُ صافیةٌ أم غائمةٌ؟

ذَهَبَت الطفلةُ ثُمَّ رَجَعَت و قالَتْ:

« آسفة یا والدتى، لِأنَّنـى ما قَدَرْتُ أنْ أنظُرَ إلی السَّماءِ؛ لِأنَّ المَطَرَ کانَ شدیداً.»

 

تهیه و جمع آوری : مهتاب غلام زاده

 

 

نظرات 0 + ارسال نظر
برای نمایش آواتار خود در این وبلاگ در سایت Gravatar.com ثبت نام کنید. (راهنما)
ایمیل شما بعد از ثبت نمایش داده نخواهد شد